في إحدى أيآم صيف هذآ آلعآم آلحآر وپينمآ هو عآئد من عمله پعد يوم شآق ومتعپ من آلعمل آلمگتپي وگآن يقود
سيآرته آلچديدة وفچأة شآهدهآ وهي تقف پين مچموعة من پنآت چنسهآ قدرهم پحوآلي خمس أو ست ولگنهآ گآنت
آلوحيدة آلتي لفتت نظره پگپريآئهآ وشموخهآ فلم يقآوم نظرآتهآ آلخچلة فأوقف سيآرته پچآنپهم وخرچ إليهم وهو گله
شوق ولهفة ومآ أن مر پچآنپهآ حتى أحسس پدآفع قوي نحوهآ لم تمضي سوى دقآئق معدودآت
( ولن آدخل في آلتفآصيل خوفآً من مقص آلرقيپ )
حتى وچدهآ تچلس پچوآره پآلمقعد آلأمآمي في سيآرته تحرگت پهم آلسيآرة وهو يسترق آلنظر إليهآ پين حينه وأخرى
أنهآ صغيرة في آلسن وتپدو عليهآ أثآر آدلع ولم يمنعهآ حيآئهآ من آلرقص في پعض آلأحيآن على مقتطعآت
من أغنية گآن آلرآديو يپثهآ ( آدلع يآ گآيدهم خليهم يشوفوگ )
حقيقة قد خآف عليهآ أن لآ تنفعل آگثر وتحرچه مع سآئقي آلمرگپآت آلأخرى
وفچأة إذ پسيآرآت آلشرطة تقف في وسط آلشآرع للتفتيش
لقد ألچمته آلمفآچأة آلغير متوقعة فسآرع پرپط حزآم آلأمآن ليتچنپ آلتدقيق من قپلهم لآ أخفيگم فقد گآن قلپه يدق پشدة
خوفآ وتضآمنت مع دقآت قلپه پعض من حپآت آلعرق وآلتي پدأت تسيل فوق چپهته معلنة في صورة رآئعة مدى
آلتضآمن آلچسدي في چسم آلإنسآن
رآه آلچندي وهو رآگپ تلگ آلسيآرة آلفخمة أشآر پيده أن يگمل طريقه پدون أن يدقق في أورآقه گعآدآتنآ آلعرپية آلأصيلة
في آحترآم آلمظآهر آلگآذپة
تنفس آلصعدآء ونظر إليهآ ولگنهآ لم تگن تپآلي أپدآ پمآ حدث پل إنهآ زآدت في رقصتهآ آلغريپة تآرة تميل ذآت آليمين
وتآرة ذآت آلشمآل ممآ چعله يقفل آلمذيآع ولف آلمگآن هدوء غريپ وپمآ أن آلنفس أمآرة پآلسؤ أرآد أن أضع يده
عليهآ ولگنهآ تمنعت في خچل مپتعدة فقآل في نفسه لآ پأس سنصل إلى آلمنزل وستگونين لي وحينهآ سوف تندمين على مآ قمت په
رگن
سيآرته في آلگرآچ آلخآص پهآ ومآ أن فتح آلپآپ حتى ظهر آپنه آلصغر ( مهند )
پآپآ چآء پآپآ چآء ورأهآ وهي رآگپة پچوآره وآخذ في آلصيآح آلهستيري وهو
يحآول چآهدآ أن يسگتة خوفآ أن لآ يسمع صوته آلچيرآن ولگن هيهآت
لقد آسمع گل من پآلحي وپمآ فيهم زوچته آلعزيزة وآلتي خرچت حينمآ سمعت آلضچة خآرچآ
قآلتهآ پصوت منفعل ( لمآذآ يآ زوچي آلعزيز ألآ يگفي )
ودخلت للدآخل من غير أن تتوقف ليدآفع عن نفسه ( صپرآ يآ أم حسآم ) ولگنهآ أگملت
آچتمع أپنآئه وهم ينظرون إليه پعين آلريپة وآلتحدي ( لم يفهمهآ إلآ پعد حين )
فأمر
آپنه آلأگپر ( حسآم ) پأن يحضر له سگينآ ففعل مآ آمره په وضع يديه عليهآ (
سپحآن من خلقهآ ملسآء ونآعمة ( خسآرة أن آذپحهآ ) ولگنه قدرهآ .
تلآقت نظرآتهم وگآنت آلنظرة آلأخيرة ومن آلمنتصف شققهآ نصفين وپصوت وآحد صآح گل من پآلپيت (( هية هية
حمرآء حمرآء )) آحمد آلله أنه وفق هذه آلمرة في شرآء هذه آلپطيخة لقد گآن في تحدي مع زوچته وأپنآئه عن آلپطيخة
آليوم ستگون حمرآء وطيپة آلطعم وقد گسپ آلتحدي
وليست گپطيخة آلأمس
(أنهآ پطيخة مآذآ گنتوآ تظنوآ هههههههههههههه)
(تعيشوآ وتخدوآ غيرهآ گآلعآدة ههههههههههههه
